تعرضت عروس من إندونيسيا للصدمة عندما اكتشفت أن زوجها امرأة! ، وهذا كان حديث السوشيال ميديا في الأيام القليلة الماضية.
تعرضت عروس من إندونيسيا للصدمة عندما اكتشفت أن زوجها امرأة.
اكتشفت امرأة من إندونيسيا حقيقة مروعة عن شريكها.
بعد 10 شهور من الزواج اكتشفت أن زوجها امرأة.
لقد سجلت قضية في محكمة جامبي العليا.
تعرضت امرأة من إندونيسيا لصدمة كبيرة بعد 10 أشهر من زواجها بعدما اكتشفت أن زوجها فتاة وليس رجل ، في الحادثة الغريبة من نوعها ، أدركت المرأة أن العريس لم يكن في الواقع رجلاً.
ادعت المرأة أنها قابلت "زوجها" على تطبيق مواعدة وعرفت أن هذا الشخص كان جراحًا ولديه عمل تجاري أيضًا. بعد الخطوبة ، تزوج الزوجان في حفل سري وتم إبعاد العروس عن عائلتها.
ساءت الأمور بعد أن انتقل الزوجان إلى جنوب سومطرة وكان العريس يضايق عائلة العروس بانتظام من أجل المال. وفقًا لتقرير صادر عن The Mirror ، ادعت العروس أن "زوجها" خدع عائلتها التي تبلغ 15 ألفًا روبية. كما ذكرت أن الشخص لا يمكنه تقديم أي وثائق للزواج القانوني. لهذا السبب كان عليهم أن يتزوجوا سرا. كانت العروس محصورة في المنزل بعد أن علمت بالحقيقة.
بعد أن اقتربت عائلتها من الشرطة ، تم تعقب الزوجين. سجلت العروس قضية في محكمة مقاطعة جامبي في إندونيسيا يوم الثلاثاء 14 يونيو.
علمت الزوجة أن زوجها في عشرة أشهر هو امرأة في الواقع - على الرغم من أن الزوجين كانا حميمين عدة مرات - بعد أن أجبرته والدتها المشبوهة "عليه" على التعري.
التقت امرأة تُعرف باسم NA ، 22 عامًا ، بأحنف الرفيف على تطبيق مواعدة في إندونيسيا ، تزوجا بعد فترة وجيزة ولكن عائلتها بدأت في الشك ، أمرت والدة ن.أ في النهاية أهنف بالتجرد من ملابسها وكشفت سرها.
قصة الزوجة التي إكتشفت ليلة الدخلة أن زوجها امرأة وليس رجلاً
علمت إحدى الزوجات بعد مرور عشرة أشهر علي زواجها أن زوجها هو في الواقع امرأة ، على الرغم من أن الزوجين كانا "حميمين" عدة مرات ، حسب زعم وسائل الإعلام المحلية.
تقاضي الزوجة الإندونيسية ، التي تحمل اسم NA ، وتبلغ من العمر 22 عامًا ، تقاضي زوجها السابق الذي ادعى أيضًا أنه طبيب أعصاب تخرج في نيويورك.
التقى الزوجان لأول مرة على تطبيق مواعدة مع الزوج الذي يحمل اسم "أحنف الرفيف" في مدينة جامبي.
وزعمت الصور التي بثتها وسائل إعلام محلية أنها تُظهر ن.أ وزوجها أحنف الرفيف ، واسمه الحقيقي العرياني.
التقى الزوجان لأول مرة على تطبيق مواعدة عبر الإنترنت مع "الزوج" الذي يحمل اسم Ahnaf Arrafif في مدينة Jambi (يُزعم أنه في ملف التعارف "الخاص به")
بعد إثارة علاقة عبر الإنترنت ، التقيا في مواعيد شخصية حتى أن أحنف جاءت للبقاء مع صديقته التي سيتزوجها لمدة أسبوع وساعدها في رعاية والديها المريضين.
ذكرت صحيفة تريبيون نيوز أن أحنف والذي ظهر بعد ذلك انه فتاة ، بأنه تقدم بعد أسابيع فقط من المواعدة لخطبة صديقته وقد بارك والدها علي الزواج.
ولكن بعد أربعة أشهر من زواجهما ، بدأت أسرتها في الشك في زوجها من خلال تصرفاته الغريبة وعدم اتيانها في الفراش وممارسة العلاقة الززوجية معها. ولم يقدم أحنف عائلته أبدًا وبدا أن جدوله الزمني مريح للغاية على الرغم من ادعائه أنه طبيب مؤهل.
كما أدركت والدة زوجته حقيقة أن أحنف لم يخلع ملابسه أبدًا بل كان يستحم بالملابس عندما يكون الآخرون في المنزل.
اقترح الزوج بعد أسابيع فقط من المواعدة وقدم والدا زوجته مباركتهما (يُزعم أنه تم تصويره في ملف تعريف المواعدة الخاص به)
عندما واجهت الزوجة شريكها حول ثدياه الذين يبدون كبيرين كـ ثدي المرأة ، رد أحنف بأنها مشكلة هرمونية.
في نهاية المطاف ، طلبت الأم أن يتجرد أحنف من ملابسه ليثبت أنه رجل بالفعل ، وفي تلك المرحلة ، كشف أحنف أنه كان في الواقع امرأة تدعى ... وقد كذبت بشأن كل شيء بما في ذلك وظيفتها.
أخبرت NA محكمة منطقة جامبي بأنها لم تشك أبدًا في أن الشخص الذي تزوجته كان رجلاً حتى بدأت والدتها في الشك في علاقتهما.
قالت إنهم كانوا "يمارسون العلاقة الجنسية" عدة مرات لكن زوجها أحنف أصر على استخدام اليدين فقط في العلاقة الزوجية في الفراش.
والآن الزوج أو "الذي كان يدعي انه رجل" الآن في المحكمة ، وهذا لتزوير مؤهلاتها كطبيبة وليس لادعاء أنها من جنس مختلف.