قصة حقيقية حدثت بالفعل ، كان هناك شاب يحب فتاة ثم تزوجها ، وفي ليلة الدخلة وحين تم الدخول بها أكتشف أن زوجته التي كان يحبها ليست عذراء ! وهنا فكانت الصدمة والفاجعة الشديدة عليه ، فأصابته حالة من الذهول وهو ينظر الى زوجته ، فقامت الزوجة بالتوسل اليه أن لا يفضحها وأن يتستر عليها... تابعوا قراءة القصة بالأسفل.
عريس اكتشف ان زوجته ليست عذراء ليلة الدخلة فكان رد فعله لا تصدق
عناوين مهمة:
- انا لست عذراء هل أخبر خطيبي
- كيف اعرف اني عذراء بطرق بسيطة بالصور
- هل يمكن إيهام الرجل بأن الفتاة عذراء
- كيف يكتشف الرجل أن زوجته ليست عذراء
- انا لست عذراء هل انتهت حياتي
- كيف اعرف اني عذراء عن طريق المرايا
- كيف اعرف اني عذراء باللمس
- الفرق بين العذراء وليست عذراء
قصة حقيقية لشاب تزوج بفتاة وفي ليلة الدخلة كانت الصدمة والنهاية لا تصدق
استمع إلي القصة كاملة عبر الفيديو التالي:
قصة واقعية لشاب كان يحب فتاه ثم تزوجها وحين تم الدخول بها اكتشف أن الفتاة زوجته التي كان يحبها حباً جماً ليست عذراء ! فكانت الصدمة شديدة عليه فأصابته حالة من الذهول وهو ينظر الى زوجته بخيبة أمل وإنكسار ، فقامت الزوجة بالتوسل اليه أن لا يفضحها وأن يتستر عليها.
فسكت الزوج برهة من الوقت ثم قال لها سوف أتستر عليكى ولكن بعد سبعة أشهر سأفتعل مشكلة وأطلقك فأنا لا استطيع تكملة حياتي معك بعدما عرفت حقيقتك ، فوافقت الفتاة وهي حزينة وقلبها ينزف ألمً.
لانها أحببت هذا الشاب التى تزوجته وهي كانت في أشد الندم على ما حدث منها فى الماضي وحين جاء موعد الطلاق أخذها الزوج إلى مكان يقومون فيه بتصفيف شعر الفتيات فقالت ما هذا قال لها الزوج انى اريد أن أردك الى بيت والدك كما أخذتك منه يوم عُرسك.
فقالت له الزوجة وهي حزينة وماذا يحدث حين يشاهدوني بهذه الزينة ؟! ، فقال لها الزوج افتحى درج السيارة فوجدت اسورة جميلة جداً ، ثم قال لها ضعيها فى يدك ، فقالت ما هذا الذى تفعله ؟ قال لها والله ما وجدتك فى السبعة أشهر إلا مصلية مُطيعة لي صائمة وقائمة باليل فعلمت أن الله سبحانه وتعالى قبل توبتك أفلا أقبلها أنا العبد الفقير إلي الله ، فبكت الزوجة وأكنت له حسنة الدنيا والأخرة.
وعادوا إلى البيت سوياً وهي تملئها سعادة غامرة بزوجها اللطيف المؤمن الذي قبل بعد الله توبتها وفي الطريق دق هاتفه ولكنه لم يجيب ، وأجل المكالمة إلى أن يصل إلى البيت ، وبعدما وصل إلي البيت نظر في هاتفه فوجد رسالة من أخته تقول فيها : مرحباً أخي أجبني للضرورة ، أسرع اخيها قليلاً ووصل للبيت وقال لزوجته أن تسبقه لبيتهما وهو سيلحق بها.
فعلاً صعدت الزوجة إلى المنزل وأمسك الزوج هاتفه واتصل بأخته مرحبا أختي خيراً إن شاء الله ، أخي سأخبرك بشئ ربما يبرر تصرف زوجي السيئ معك وعدم قبوله أن يزورنا في بيت أهلي فقال لها لاتخبريني بشيئ يخصه أبداً ياأختي فقد أحرجني مراراً وتكراراً أمام أقاربي وأصدقائي ، فقالت الأخت أسمع ما سأقوله لك ثم أحكم عليه بعد ذلك ، أود أن أخبرك بأنني تزوجت ولست بنت عذراء! وعلم زوجي من الليلة الأولى بذلك ولكنه لم يطلقني وقرر الصبر علي لمدة سبعة أشهر كي يستر عليّ ، وفي هذه المدة كان لايحب لقائكم ولا الجلوس معكم كي لايتعلق بكم ويحبكم وهذا سيجعله يتردد في طلاقي عندما يحين الوقت الذي اتفقنا عليه ، وهنا انصدم الشاب من هول الخبر وأعادته ذاكرته بثوان معدودة إلى كل ماحدث معه بينه وبين زوجته ، ومن ثم قال أكملي أكملي أنا اسمعك … فقالت له وفي هذه الفترة كنت أقوم الليل وأصل الليل بالنهار بالدعاء والصلاة لربي كي يغفر ذنبي ويتوب عليّ.
وفي هذا اليوم ومنذ ساعة فقط شعرت بأن زوجي تغير معي تماما وقال لي أتى الموعد الذي اتفقنا عليه ولكن صدقيني أشعر بشيئ يعتصر قلبي لمغادرتك للمنزل بعد أن ملئته السكينة والروحانية بعبادتك وطاعتك لله ، أني أرى في كل زاوية في هذا البيت دموعك التي انهمرت ندمانه على مافعلتي في الماضي وأحسست أنه الله قد قبل توبتك وهداكِ إلى الصراط المستقيم فمن أنا أمام الله حتى لا أقبل توبتك فابقي في منزلك يازوجتي العزيزة ولعل الله يجمعنا في جنان النعيم كما جمعنا في الدنيا.
وهنا بكى الشاب بكاءً شديداً بعد أن أغلق الهاتف وقال حقا كما تُدين تُدان ، في الخير قبل الشر.